* أما المدافع الشبابي الدولي سابقاً إبراهيم تحسين.. فقد أكد أنه يعتز كثيراً ويفتخر كون (عبد الله بن سالم).. أستاذه في كل شيء.. وقال تعلمت منه الشيء الكثير والكثير في حياتي الرياضية فقد أشرف على تدريبي إبان تمثيلي فريق الشباب على مستوى الناشئين واستفدت منه ومن توجيهاته المستمرة حتى وصلت للفريق الأول وتشرفي بارتداء شعار المنتخب الوطني الأول..
ولا شك أن لابن سالم دوراً بارزاً أيضاً في مشواري التدريبي وأتذكر حينما اعتزلت الكرة كان يمثل أحد أسباب انخراطي في عالم التدريب فدعمني كثيراً واستفدت من إمكاناته الفنية التدريبية خصوصاً أنه يملك خاصية اكتشاف المواهب وصقل نجوميتها.
ومهما أتحدث عن أستاذي عبد الله بن سالم فشهادتي فيه مجروحة.. ويكفي أنه خدم الرياضة السعودية عبر نادي الشباب 45 عاماً وقدَّم الشيء الكثير في مسيرته التدريبية وأتمنى أن يحظى بتكريم خاص من الشبابيين تقديراً لخدماته وتضحياته التي قدمها لشيخ الأندية.