استغرب المصري أمير عزمي لاعب فريق الشباب الكروي ما تردد عبر وسائل الإعلام على لسانه حول تجاهله من قِبَل البرتغالي جوزيه موريس مدرب الفريق وإبقائه احتياطياً.
وقال: للأسف أن ما ذكر على لساني غير صحيح إطلاقاً، فأنا لاعب محترف، وأفهم القوانين واللوائح، وعقدي مع الشباب يمتد لمدة ثلاث سنوات، ولم أستطع المشاركة في المباريات الماضية لأسباب يعلمها الجميع في مقدمتها الانقطاع لفترة أسبوعين بسبب رخصة الخدمة العسكرية، إضافة الى انضمامي الى معسكر منتخب بلادي المشارك في تصفيات الأمم الإفريقية.
وأكد عزمي أنه الآن يواصل تدريباته مع الفريق، ويسعى من خلالها لتقديم مستويات جيدة تمكّنه من المشاركة في القائمة الأساسية لفريق الشباب.