* ما زال اللاعب الاتحادي محمد نور يمارس تحدياً سافراً لكل التعليمات الصادرة بشأن محاربة قصات القزع، فقبل كل مباراة يعاني الحكم من تطبيق هذه التعليمات على محمد نور الذي يرفض الاستجابة والانصياع لتلك التعليمات، والغريب أن هناك من يشجِّع محمد نور على تلك المخالفات ويهاجم مطبقي التعليمات والأنظمة.
* ليس القزع فقط هو الواجب محاربته بكل شدة وتطبيق التعليمات على المخالفين بشأنه، بل برامج الكشف عن المنشطات من الواجب تفعيلها بقوة فهي برامج عالمية ومطالبون بتطبيقها كما تفعل كل دول العالم خصوصاً في ظل نظام الاحتراف الذي يعتبر الكشف عن المنشطات أحد أركانه الرئيسية.
* اختفى الوسيط محمد عبد الجواد عن المشهد تماماً فانتهت صفقة انتقال أحمد البحري للنصر بكل يسر وسهولة ونال الاتفاق حقه كاملاً (ثلاثة ملايين ريال) رغم أن عبد الجواد كان يهدّد الاتفاقيين بأن ليس لهم الحق ولا في ريال واحد، ومن الواضح أنه هو الذي خرج من المولد بلا حمص.
* هل كان ترشيح أحدهم لمدرب الوحدة ثيو بوكير ليكون مدرباً للمنتخب الأول بدلاً عن باكيتا حباً في مصلحة المنتخب أم رغبة في إسقاط الوحدة وعرقلة مسيرته في ظل التنافس بين الوحدة والفريق المفضّل لصاحب الرأي..! الجواب هو ما ستكشفه مباراة الوحدة القادمة.
* تحدث مدرب ولاعبو القادسية عن الظلم التحكيمي الذي تعرضوا له في مباراتهم أمام النصر والذي سلبهم نتيجة المباراة في ظل صمت تام من قبل رئيس النادي الذي يبدو أنه يختار بعناية المباريات التي يملأ وسائل الإعلام ضجيجاً بعدها والمباريات التي يفضّل معها التزام الصمت.
* بعد فوز الاتفاق ببطولة مجلس التعاون اختلفت نظرة الفرق إليه وأصبح يعاني من حماس هذه الفرق الزائد عند مواجهته بشكل لم يعتده من قبل، ففي السابق كان الفوز عليه يعتبر فوزاً على الاتفاق أما الآن فهو فوز على بطل الخليج.