* كما كان متوقعاً فقد بدأ النصر ينطلق بعيداً عن دوائر الهبوط ويتجه نحو المناطق الآمنة وهكذا هي الفرق الكبيرة ربما تضعف ولكنها لا تنهار.
* الطائي الذي خسر من الاتحاد بنصف درزن بالكاد يهزمه الأهلي بفارق هدف مما يؤكّد على أن نتائج بعض الفرق مرهونة بمزاجية اللاعبين وليست مرتبطة بقدراتهم وإمكاناتهم الفنية فقط.
* بعد انسحاب فريق كرة الماء الاتحادي من مباراته أمام الأهلي احتجاجاً على إدارة ناديه لتجاهلها ولا مبالاتها وإهمالها للفريق ربما يكون الدور القادم على فريق السلة الذي حذَّر مشرفه الإداري وباني أمجاده عبد البديع لاري من الإهمال الذي يلقاه من مجلس الإدارة وعدم تأمين المتطلبات الأساسية له.
* أخطأ عضو مجلس إدارة نادي الهلال عبد الرحمن البابطين في اختيار الوقت والمكان لتناوله العلني لموضوعات داخلية وخاصة جداً في ناديه، كما أخطأ في مساسه ببعض الشخصيات الهلالية بالتلميح والغمز. لقد كان الأجدى بالباطين وقد اقتنع بالاستقالة أن يكون انسحابه بهدوء لتبقى صورته الجميلة والزاهية في أذهان الجميع بلا خدوش.
* ما زال الحكم السعودي يسجِّل تراجعاً مخيفاً في مستواه خصوصاً وهو يدير مباريات سهلة في الدوري المحلي، فبعد سقوط علي المطلق جاء سقوط مطرف القحطاني وذلك ما يوجب على لجنة الحكام سرعة تدارك الوضع وتفعيل خطط التطوير بشكل عاجل.
* ارتبكت البرامج التدريبية لفريق الهلال والأهلي بسبب شائعات لم يتأكّد صدقها بشأن تعديل مباراتي الفريقين في دور الأربعة في كأس ولي العهد. وما زال الناديان بانتظار إشعار أمانة اتحاد الكرة.
* غاب مخترع التقسيم عن لقاء الهلال والكويت الآسيوي فحضرت الجماهير في مهرجان تاريخي قمة في النظام والهدوء والالتزام!
