(للعمر دور) عبارة رددها كثيراً المعلق الأستاذ ناصر الأحمد في مباراة الهلال والحزم الماضية.. قاصداً بهذه العبارة اللاعب الكبير (سامي)؟؟
مضيفا القول بعبارات (كان سامي وكان جابر عثرات.. وكان يجلب الانتصارات..) ليأتي رد (سامي) كعادة الهلاليين سريعاً داخل الملعب بهدفين (تخصص أسطوري) تأهل بهما الزعيم لدور الأربعة - مثبتاً أنه لازال جابر عثرات الهلاليين ومحقق الإنجازات وأحد أساطير الملاحم الكروية التي لن تتكرر في العالم..
همسة في أذن المعلق البارع بأن لا يقلل من حجم أي لاعب كان، وأن لا يجعل من (العمر) عيبا يقف في وجه النجومية، فها نحن نقبل بكل مبدع حتى من المعلقين، وإن تقدم بهم العمر كما هو حال الأستاذ العزيز ناصر الأحمد والذي استأذن (المشاهدين) أثناء قيامه بالتعليق لتلك المباراة أكثر من مرة ل (يستريح) قليلاً!!
(*) حائل