أراد المدير الجديد للمركز الإعلامي تحسين سمعة المركز وإكسابه الثقة والمصداقية لكنه تلقى توبيخاً وتعنيفاً شديداً من المسئول الأول في النادي بعد إصداره بياناً صحفياً واضحاً بخصوص ملابسات تجديد عقد المدافع مما يؤكّد أن المسئول الأول هو راسم منهج التضليل والتكذيب الدائم في بيانات المركز الإعلامي.
لم يجف بعد حبر التوقيع على الاتفاق بشأن إيقاف البيانات حتى أصدر النادي بياناً جديداً.
نهاية عقد المدافع قبل المباراة الحاسمة والمهمة جاء في صالحه، حيث استطاع فرض شروطه وطلباته ليتحقَّق له ما أراد وبأسرع مما يتصوّر.
و أن أفراد الفريق الكروي حريصون على تحقيق الانتصارات بمثل حرص إدارة ناديهم على الاستجابة للعزائم والحفلات التي تُقام في المدن والمناطق التي يلعب فيها الفريق الكروي مبارياته لكان الفريق هو المتصدر الآن وليس الباحث عن طوق النجاة للهروب من الهبوط.
عتوه الفضائيات بعد أن كان يلاحق القنوات التلفزيونية بالمكالمات الهاتفية بصفته مشجعاً متعصباً بات الآن يلاحقها معرِّفاً نفسه بالخبير القانوني..!! والمضحك أن هذا الخبير لا يحمل أي شهادة علمية تؤهله لذلك ولا خبرة ولا تجربة عملية فكل ما يملكه خط هاتف و(وساعة وجه) للحديث في أمور لا يفقه فيها.
بعد الخسارة الأخيرة من فارس الشمال لم يجد صاحب الأمثال الشعبية ما يمكن أن يعينه على وصف الحالة التي هو فيها، حيث نفد كل مخزون الأمثال لديه بفعل الهزيمة المرة.
مدير المركاز المطرود لا يتردد في الإساءة لمنتخب الوطن ولاعبيه من أجل الوصول لما يخدم ناديه المفضّل.
جاءت زيارة عضو الشرف الفاعل المفاجئة كالصاعقة عليهم وخصوصاً تصريحه الذي أكَّد فيه أن المسئول الحالي راحل لا محالة وأن النادي لن يتأثر بمغادرته.
المفاوضات العالمية الوهمية وجد فيها نجوم الفريق فرصة لفرض شروطهم المالية على إدارة النادي.
لاعبو الفريق الكروي طالبوا مدير الكرة الجديد أن يسدّد النادي رواتبهم المتأخرة منذ أربعة أشهر بدلاً من مطاردة نجوم العالم لإيهام الآخرين بالتعاقد معهم من أجل خدمة المسئول إعلامياً وإشباع رغباته في البقاء بين فلاشات وعدسات الكاميرات وإظهار صوره مع نجوم العالم.
مسئولو النادي الصغير كشفوا المخطط الذي تم وضعه لإسقاطهم وكشفوا من يقف وراءه.
اللاعب المنتقل للفريق الكبير من جاره العاصمي بمبلغ فلكي كبير ما زال أسيراً لغرف العلاج، فما إن يخرج من إصابة حتى يدخل في أخرى
إدارة النادي وجدت في التخلّص من لاعب أو أكثر بعد كل هزيمة فرصة للتهرّب من المسؤولية وإلقائها على عاتق اللاعبين والظهور أمام الجمهور بمظهر المنقذ والمخطّط للمستقبل.
العودة المتوقّعة للإداري الخبير ستمثّل دعماً كبيراً وقوياً لمجلس الإدارة الحالي.
اللاعب الصاعد في فريق الساحل الغربي كشف أن الأقلام المنافسة المتعصبة تسعى لتدميره باختلاق الأكاذيب والأخبار الملفقة له ولزملائه.
اليوم ستظهر نتائج عمل الإدارة بمنع اللاعب العربي من المشاركة في المباراة السابقة ومنعه من اللعب لمنتخب بلاده.
اللاعب العربي الجديد تم التعاقد معه دون سابق معرفة وبمبلغ مالي خيالي.
الأقلام المنتمية للنادي العاصمي تتهم لاعبي فريقها بالتبعية للأشخاص وليس للنادي وبالجري خلف (جاه) هذا، و(أموال) ذاك.!! بينما هذه الأقلام هي أكبر من يسترزق من وراء ادعاء حب وتشجيع النادي الذي تدهورت أحواله بسبب هؤلاء الأدعياء والمرتزقة.
