للغيم للصحراء ولعطا يالله ولبحر الجود وبحر السخاء وقصيدة ما بينها تولد الجزاله والأصاله.. دحيم النومسي في نص شعري ولا أجمل.. ينومسنا ويخص الميدان بهذا الوصف الأروع لتاج المهرجانات:
|
نوفا تناقلها جميع المحطات |
صارت حديث الناس في كل ديره |
اسمٍ تجاوز بالقصيد العبارات |
وأنا قصيدي كل طيب يثيره |
والطيب له ياهل المراجل علامات |
وراعيه يفرق بالأمور الكبيره |
وسلطان أبو نايف عقيد المهمات |
على العطى والطيب واصل مسيره |
ما هي سنه لا والله إلا سناوات |
حتى شمل بالجود شبه الجزيره |
وبين الكويت وبين شعب الإمارات |
وفي كل دوله له مواقف كثيره |
سلطان جوده باج كل المسافات |
يطيب حظ اللي برايه يشيره |
شيخ المراجل والكرم والبطولات |
ومن لا يقول الحق نفسه شريره |
للخيل والبل مستمره سباقات |
رصد لها حر ماله ذخيره |
ما قال ينقص من حسابي حسابات |
مليار عنده تقل حبة شعيره |
وما فات فات ولا حسب كل ما فات |
يدير فكره والمراجل تديره |
دايم وهو بعيد نظره وهقوات |
الله يبارك في حياته وخيره |
وأرجع الموضوعي وعنوان الأبيات |
نوفا ونوفا للمزاين شهيره |
شمالي الطوقي بذيك المساحات |
كلٍ تقفا يم نوفا بعيره |
البل لها فيها مواري وشارات |
والزين فايز بالمزاين مصيره |
ألوانها وأعمارها كلها جات |
والزين له لجنة مزاين خبيره |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|