أربعة أندية هي الهلال والشباب والفيصلي والنصر بدأت موسمها الكروي بتعاقدها مع مدربين برتغاليين للاشراف على تدريبات فرقها. لم يمض على هذه التعاقدات سوى أشهر معدودة وتم الغاؤها فالبداية كانت من الفريق النصراوي الذي أنهى عقد مدربه آرثر جورج بعد أن مني الفريق برباعية من الفيصلي كان ثمنها اقالة آرثر والبحث عن البديل كأول ضحية في المسابقة.
تلاه مدرب الفريق الشبابي كويلهد الذي تلقى خسارة من فريق الفيصلي كان ثمنها الاقالة ليكون ثاني مدرب يقال من فريق الفيصلي.
لكن هذه المرة جاءت الاقالة لمدرب فريق الفيصلي نفسه البرتغالي خوزيه لوريس الذي خرج ولم يعد لتنهي الادارة عقده كثالث مدرب برتغالي.
ولم تتوقف اقالة البرتغاليين عند هذا الحد فقد جاء الدور هذه المرة على مدرب فريق الهلال بوسيرو الذي انهت الادارة الهلالية ارتباطها معه بعد تردي نتائج الفريق ليصبح رابع مدرب برتغالي ينهى عقده بعد ان كانت الاغلبية لهم في تدريب الأندية السعودية.