* شارك لاعبو الأهلي المختارون للمنتخب مع ناديهم في مباراته أمام الزمالك المصري استناداً على الضوابط الجديدة لمشاركة لاعبي المنتخب مع أنديتهم في مشاركاتها الخارجية، ولكن هذه الضوابط لم تعلن حتى الآن رغم أنه تم اعتمادها رسمياً من قِبل القيادة الرياضية العليا. والغريب أن هناك من أثنى على هذه الضوابط وأشاد بها دون أن يعرفها..!!
* لاعبا النصر المنسقين محسن الحارثي وعلي يزيد التحقا بنادي الفيحاء مقابل (80) ألف ريال للأول و(100) ألف ريال للثاني ولكنهما انقطعا عن النادي بمجرد تسلّمهما هذه المبالغ. فهل يعتقدان أن ما فعلاه فطنة وذكاء، أم تتحرّك لديهما نوازع الضمير والذمة ويعودان لخدمة الفريق مقابل الأموال التي تسلّماها أو يعيدان تلك الأموال لأنها لا تحل لهما شرعاً ونظاماً وعقلاً ومنطقاً.
* لن يندم الهلاليون على إلغاء عقد المدرب بوسيرو إذا ما أحسنوا اختيار المدرب القادم الذي يجب أن يكون لديه سجل تدريبي مميّز، وأن يكون ممن لديهم سابق معرفة بالفريق ولاعبيه والكرة السعودية. وهناك الكثير من الأسماء التي لديها مثل هذه المواصفات.
* ما حدث من انفلات جماهيري في ملعب الحزم وغيره من الملاعب سببه الضعف الواضح في أساليب التنظيم داخل الملاعب، فلو لم يجد المشجع الطريق سالكاً وسهلاً للنزول لأرض الملعب لما فعل ذلك بكل استهتار.
* التجربة التي خاضها منتخبنا أمام جامبيا جاءت مقبولة كأول مباراة ودية استعدادية لدورة الخليج، ولكنها ليست مقياساً أبداً لما سيقدّمه الأخضر في الدورة نظراً لتواضع المنتخب الجامبي، فيما ستمنح التجربة الثانية أمام سوريا للمنتخب السعودي مؤشراً أفضل للتعرّف على حقيقة استعداده.
* قول المحلّل القانوني محمد فودة عبر شاشة (art) إن هدف أبها في هجر صحيح بنسبة (80%) هو قول جديد في عالم التحليل القانوني ويصيب المتابع بالحيرة. فهل أصبح القانون يطبّق ب(النسبة المئوية)؟ وبقي أن يخبرنا الفودة ما هي النسبة الدنيا التي تؤهل القرار لأن يكون صحيحاً قانوناً؟
* لا يمكن التصديق أن الإدارة الاتحادية التي تطارد اللاعب البرتغالي لويس فيجو لتقدّم له خمسين مليون ريال في موسم واحد عاجزة حتى الآن عن دفع مرتبات لاعبيها المحترفين لأربعة أشهر..!!