يبدو أن حياة الأمير تركي بن خالد الرياضية كانت مليئة بتفاصيل مثيرة لو عرضناها عليه قبل أن تحصل لما صدق ذلك فهل من المعقول أن يعرض عليه رئاسة الهلال وهو عضو شرف نصراوي؟ عموما بدأ سموه حياته الرياضية بشكل فاعل منتصف عام 98م عندما دخل عضوية النصر الشرفية بشكل مباشر قبل أن ينسحب من العضوية أوائل عام2000م وقبل أن ينتهي ذلك العام عرض عليه الأمير بندر بن محمد أن يرأس نادي الهلال ولم تتم هذه الرئاسة لظروفه الخاصة وفي عام 2001 تم ترشيح سموه كعضو في اتحاد كرة القدم السعودي قبل أن يعين في منصب المشرف على المنتخب السعودي الأول ولكن سموه توقف عام 2004م بعد أن قدم استقالته من اتحاد الكرة، ولكن ما زالت حتى الآن الدعوات تصله لحضور الندوات الرياضية والمعارض الدولية المتعلقة بالرياضة وكانت آخر دعوة له قد جاءته من معرض دبي.