* الرياض -عبدالرحمن المصيبيح: * تصوير - التهامي عبدالرحيم: لم تكن شمس الرياض تودع نهار أمس (السبت) حتى تنادت الغيوم لتضفي على (ستار الليل) بعض (ماء) ينقذ الليل من وحدته، والبرق بدوره كان يرسل (بهجته) ليبدد عتمة ليلٍ اختلطت بالركض هرباً من (المطر) لتسجل (الحوادث) ارتفاعاً أعلى بقليل من منسوب المياه إلا أن تواجد أضواء الدوريات بتجوالها عبر الشوارع حد من تهور بعض المبتهجين بالطقس، أمس. أمس ليلا استنفرت كل جهات العمل الميداني لجعل صباح اليوم آمناً. (الجزيرة) بدورها تدعو الجميع إلى توخي أعلى درجات الوعي بالسلامة وتذكر أن قيادة المركبة بسرعة أثناء هطول المطر ترفع معدل الخطأ وتقلل وسائل السلامة.
|