* مدخل.. للسامر
ما يساوي بالجفا بيت القصيد |
ها نحن ودعنا شهر الخير، شهر الرحمة والمغفرة بإذن الله، شهر رمضان المبارك، بعد أن مَنّ الله سبحانه وتعالى على عباده الصالحين بقيامه وصيامه، فله منا الحمد والشكر أولا وآخرا، الذي أتمّ على المسلمين فضله وإحسانه.
وها نحن نستقبل عيد الفطر المبارك الذي يحمل كل المعاني العظيمة والسامية في قلوب جميع المسلمين.
للعيد بهجة لا توازيها بهجة لدى الكبار، وللعيد فرحة لا توازيها فرحة لدى الصغار، وللعيد لغة أخرى تختصر كل لغات العالم إلى معاني السمو والألفة.. ففي يوم العيد تسمو القلوب المؤمنة، والعيد يزرع البسمة والفرحة على وجوه كل المسلمين ويقربهم إلى بعضهم بعضا ويبث فيهم روح التسامح وتجاوز الخلافات، وهو فرصة كبيرة لمراجعة الذات.
بطاقة معايدة أولى..
إلى مقام خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين وإلى الأسرة المالكة والشعب السعودي النبيل.. كل عام وأنتم بخير.
بطاقة معايدة ثانية..
إلى جميع الشعراء والإعلاميين.. عيدكم مبارك وعساكم من عواده.
بطاقة معايدة ثالثة..
إلى أبنائي وأهل بيتي.. من العايدين.
نافذة.. السامر
شيخٍ على العليا رفيعٍ مقامه |
ليا جا مجاله قالوا سعود خلوه |
خلو فنار الطيب غياة مرامه |
مجد الجدود اللي من العز جابوه |
|