* كتب - عيسى الحكمي: لا يكاد إداري يغادر موقعه في القطاع السني النصراوي (كروياً) لأي سبب إلا ويخرج بعد ذلك مهاجماً المشرف على القطاع وعضو مجلس الإدارة ناصر الكنعاني، فمن حالة مدرب الحراس سليمان العيسى وحتى الوصول للإداري فهد الفارس يتضح أن الكنعاني بات المتهم في كل قرار يطول المبعدين الذين يجدون دائماً آذاناً صاغية وقنوات تحتوي اتهاماتهم.. ولكن السؤال.. هل العمل في النصر أو أي ناد بات محتكراً ولا يقبل التغيير؟.. ثم لماذا كل هذا الهجوم على الكنعاني الذي بشهادة المنصفين يتقدمهم رئيس النادي الأمير فيصل بن عبد الرحمن يقدّم عملاً جباراً في موقعه؟.. وأخيراً.. أليس من حق الرجل أن يُنصف.. أم أن إنصافه يتعارض مع مصالح البعض؟!!
|