|
انت في |
(طهورٌ إن شاء الله)
أيها المرضى لا تكونوا يائسين، أو آسفين، وردّدوا: (وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ). بقي أيوب، في البلايا والخطوب، ماله مسلوب، وجسمه منكوب، فنادى علاّم الغيوب (أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ)، فعاد من السالمين الغانمين.
|
[للاتصال بنا] [الإعلانات] [الاشتراكات] [الأرشيف] [الجزيرة] |