يكفي عنيزة جوها والتضاريس
وتكفيك شبه نارها من غضاها
وقت الشتاء فيها الغضاء والمتاريس
بحد النفود من الغضاء في ذراها
وبالصيف في عال الطعوس المجاليس
تنعشك جلسات النفود وهواها
وقت الأصيل إن داعبتها النسانيس
مثل السبايك يوم تصهر بماها
الديرة اللي شبهوها بباريس
تسوأ فرنسا عندنا من غلاها
باريس نجد ونجد فوق كل المقاييس
نجد العذوبة ما عشقنا سواها