* كتبه - حمّاد بن حامد السالمي:
* إلى جانب الشهرة التي حازتها الطائف على مدى تاريخها الطويل في زراعة الورد وصناعة عطره، وإنتاج 16 نوعاً من الأعناب والرمان والتين وغيرها، وكذلك ما تتمتع به من جو لطيف، وهواء عليل طيلة أشهر الصيف، فهي مدينة السدود الأموية الشهيرة (70 سداً)، ومدينة القصور التاريخية، والمساجد التي يعود أقدمها إلى القرن الهجري الأول (مسجد عبد الله بن عباس في المثناة)، وكذلك دروب الحجيج والمحطات والبرك على درب زبيدة من القرن الهجري الثاني، وصولاً إلى آثار ومآثر الملك المؤسس (عبدالعزيز آل سعود) - رحمه الله - في الطائف وعشيرة والمويه وغيرها.
* نعرض لكم في هذه اللقطات قليل القليل من المحتوى الأثري التاريخي للطائف المأنوس، بمناسبة هذه الزيارة الميمونة لخادم الحرمين الشريفين (الملك عبدالله بن عبدالعزيز) - نصره الله ونصر به -.
|