سعادة الأخ الكريم
الشاعر الدكتور عبدالله العثيمين حفظه الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ببالغ التأثر قرأت كلماتك الرقيقة عن القضية وشعري المتواضع، وكانت الكلمات - كما يقول الصديق جهاد الخازن - (دون فضلك، وفوق ما أستحق).
وقد تأثّرت لإشارتك إلى سماحة الشيخ محمد، رحمه الله، وقد كان، غفر الله له وأسكنه جنات النعيم، يشيد بي عن قرب وعن بعد حتى في لحظات عصيبة من حياتي أجفل فيها أشد الناس قرباً مني من الاعتراف بذلك القرب!!
لك خالص الشكر والمودة .مع أطيب تحياتي
أخوك غازي القصيبي |