|
انت في"الرأي" |
|
المواطن السعودي يجد نفسه في عنان السماء وهو يسمع ما تتحدث عنه الصحف العربية والأجنبية ورجال الدين في شتى أنحاء العالم حول بادرة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز حفظه الله لإنقاذ حياة حوالي 13 مليون لاجئ بدول شرق إفريقية وكينيا والصومال.. هم أشبه بالموتى.. عيونهم مفتوحة.. وقلوبهم تكاد تتوقف عن النبض ولم تر ابتسامة على وجوههم إلا عندما وصلت إليهم قافلة (مملكة الإنسانية) التي تحمل المواد الغذائية لتعيد لملايين المواطنين الحياة حيث قرر حفظه الله بتخصيص 10 ملايين دولار لشراء معونات غذائية وتوزيعها عليهم طبقا لبرنامج محدد يراعى فيه عدد السكان المتضررين. |
[للاتصال بنا] [الإعلانات] [الاشتراكات] [الأرشيف] [الجزيرة] |