|
انت في |
كما عودناكم في الوقوف عند رجال من تراثنا ساهموا في بناء هذا الحاضر ولم يساهم أغلب الإعلام في إظهارهم. رغم ذلك تاركين ذكرى عطرة على مدى الأيام للأجيال القادمة.
ويوجد ابنه الأكبر (زيد) في هذه القصيدة منها:
ويقول في آخرها:
وكان رحمه الله يشتاق للضيوف ويطلب الله ستر عرضه لكونه في هذا المحل وحده بين الشمال والجنوب.. ويقول:
وله هذه القصيدة من أبياتها:
رحم الله شاعرنا وغفر له. وإلى اللقاء مع أحد شعراء هذا البلد الطاهر. بدر محمد فهد العتيبي - بقعاء |
[للاتصال بنا] [الإعلانات] [الاشتراكات] [الأرشيف] [الجزيرة] |