|
انت في"الريـاضيـة" |
|
بعد أن عايش مشاكل لا تعد ولا تحصى وواجه معنى الفقر المادي الذي تواكب مع رئاسته للأخدود ها هو جعفر سوار رئيس الأخدود يقدم استقالته بعدما ضمن البقاء بدوري الدرجة الثانية وتسابق الجميع في المجالس المخفية لتشكيل (شليلة جديدة) تقسم ظهر النادي وتعيده إلى دوامة المشاكل التي لا تنتهي لأنني أعرف الأخدود جيداً ورجاله الأوفياء فيجب الخروج من مأزق الرئاسة باتخاذ الأساليب الحضارية التي تنبع من ابن نجران الأصيل ولأن الرجل الوحيد الذي يعرف معنى الأخدود جيداً ويعرف رؤوس (الشليلة المريضة) وهو الرجل محمد وتيد ابن النادي البار الذي دفع الغالي والنفيس من أجل الأخدود ومن أجل المحافظة على مكتسباته المالية. |
[للاتصال بنا] [الإعلانات] [الاشتراكات] [الأرشيف] [الجزيرة] |