*الجزيرة - نوافذ تسويقية:
أعلنت العربية للطيران، شركة الطيران الاقتصادية في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا عن وصول أول طائرة إيرباص A320 جديدة للعام الحالي 2006. ومع إضافة هذه الطائرة يرتفع حجم أسطول الشركة إلى خمس طائرات جديدة، وستتم خلال هذا العام إضافة 3 طائرات جديدة ليرتفع حجم الأسطول إلى 8 طائرات مع حلول نهاية العام 2006.
وقد وصلت الطائرة الجديدة المتطورة، التي تعد الأرقى ضمن فئتها، إلى مطار الشارقة الدولي قادمة من تولوز بفرنسا يقودها الكابتن محمد أحمد، مدير العمليات في الشركة العربية للطيران، والكابتن إبراهيم الحمر.
وبمناسبة وصول الطائرة، صرح عادل علي، الرئيس التنفيذي للشركة العربية للطيران، قائلاً: «انطلاقاً من جهودنا المتواصلة لتلبية احتياجات المسافرين وتوفير القيمة المضافة لهم، تأتي إضافة هذه الطائرة لتتيح لنا إمكانية تسيير الرحلات إلى مزيد من الوجهات علاوة على إحداث زيادة استراتيجية في عدد الرحلات إلى الوجهات الحالية.
تمتلك الشركة العربية للطيران حالياً أسطولاً من طائرات A 320 الجديدة، التي تعد الخيار المفضل في سوق طائرات الممر المفرد، والتي تتميز بمقاعدها وممراتها الواسعة وإمكانية التستيف ا لرأسي التي تزيد سعة الأمتعة بنسبة 10% بالإضافة إلى الابتكارات التكنولوجيا التي تعزز مستويات الأداء والموثوقية. وتوفر أرقى مستويات التسلية مع تشكيلة من القنوات الصوتية وقنوات الفيديو على متن الرحلات القصيرة والطويلة. ويصف الركاب هذه الطائرات بأنها رحبة، مريحة وأنيقة، حيث يشيدون دوماً بها نظراً لتوفيرها أقصى مستويات الراحة ضمن فئة الطائرات ذات الممر المفرد.وأضاف السيد عادل علي قائلاً: إن هذه الإضافة إلى أسطولنا ستتيح لنا مواصلة توفير المزيد من الوجهات والرحلات لخدمة عملاء الشركة تشتهر طائرات A320 بأنها ترسي المعايير من حيث الراحة والتكنولوجيا والكفاءة. وبالنسبة لنا، يأتي الاهتمام بالمسافرين على رأس أولوياتنا، وسنواصل توفير تجربة سفر رائعة ومتميزة لهم.تشمل الوجهات الحالية التي تطير إليها رحلات الشركة العربية للطيران ما يلي: حلب ودمشق (سوريا)، الإسكندرية، أسيوط، الأقصر وشرم الشيخ (مصر) ، العقبة وعمان (الأردن)، أستانا وألماتي (كازاخستان)، البحرين، بيروت (لبنان)، كولومبو (سريلانكا)، الدمام، جدة والرياض (المملكة العربية السعودية)، الدوحة (قطر)، الخرطوم (السودان)، الكويت، مومباي وناجبور (الهند)، مسقط (عُمان)، صنعاء (اليمن) والشارقة (الإمارات العربية المتحدة)، وطهران (إيران).
|