شركة الكهرباء.. وشركة الاتصالات استطاعتا تحقيق نجاحات موفقة في مجالاتهما..
أما شركة الغاز فما زالت تراوح مكانها ببيع الأسطوانات الصغيرة والخزانات الكبيرة.
على الرغم من أن بلادنا تملك الغاز والإمكانات نحو تمديد الغاز للمنازل كالكهرباء والهاتف والمياه والصرف الصحي.. ونحن لا نزال مع شركة الغاز نعيش على الأسطوانات ودوافير الغاز.
أرجو من شركة الغاز أن تبادر إلى دراسة وتنفيذ تمديدات الغاز للمنازل كمرحلة أولى وتتخلص من تلك الأسطوانات المتهالكة وغير الآمنة.. وخصوصاً أن مستودعات هذه الأسطوانات ملاصقة لمنازل الأهالي وهذا خطأ من الدفاع المدني أن يسمح بذلك لما تشتمل عليه من المخاطر الضارة.
مساعد بن سعدون أبو غازي
|