حُب النبي ونصرته باتباعه
وأن نقتفي نهجه على مر الأيام
نصدق ونتطبع دوام إب طباعه
ونقتدي بالمصطفى سيد الأنام
ما هوب بس أنا نقاطع بضاعه
أو في أوج العاطفة (نحرق أعلام)
أو نرتكب أعمال شغب وبشاعه
تضر بالسمعة وبالصالح العام
الحلم في هذه المواقف شجاعه
رغم الأسى بقلوبنا هو والآلآم
نخدم قضيتنا بكل استطاعه
ونستغل الظرف في نشر الإسلام
ونحاور الآخر بفن وبراعه
وفطنه. ولا ننسى هنا دور الإعلام
وأن ننتصر لإسلامنا يا جماعة
بترسيخ مفهومه في إعقول الاعجام
لو نشتري منهم ف الاعلام ساعه
معهم نخصصها لتبديد الاوهام
وتُبث في التلفاز هو والإذاعه
تدعوا إلى نشر المحبه (ولو - ئام)
حتى نصل ويوصلون لقناعه
أن التواصل بيننا نافع وهام
وان التهكم والإساءة شناعه
وسب النبي - يقابله رفضنا التام
وان البشير اللي منور شعاعه
مبعوث رحمة للبرية وإلهام
للخير والدعوة إلى كل طاعه
مرسول منذ ألف.. وأربعمئة عام