|
انت في "وَرّاق الجزيرة" |
| ||||||||||
بعد أن وجدت في ربوع الشام (سوريا) مواقع العلماء.. ووقائع العظماء.. وصنائع الفهماء.. وطرائف الندماء.. ومساجد خيار الأئمة.. ومجالس كبار الأعمة.. ومياه الأنهار.. وظلال الأشجار.. وجودة الثمار.. طابت لي العودة والتكرار.. ومع العزيمة والإصرار.. وحب السياحة في الديار.. كانت الساعة العاشرة من صباح يوم الأربعاء.. 21-6-1426هـ الموافق 27 يوليو 2005م عند منفذ الرمثاء.. بين الحدود السورية والأردنية، وكان بصحبتي ابني مهند، وزميلي ضيف الله سند الشراري.. وبعد إنهاء إجراءات الدخول اتجهنا إلى مدينة درعا. |
[للاتصال بنا] [الإعلانات] [الاشتراكات] [الأرشيف] [الجزيرة] |