|
انت في "الرأي" |
| |||
إنه الوداع الذي لا رجعة بعده ولا أمل في اللقاء به في هذه الدنيا، فكم من حبيب ودع حبيبه.. وكم من قريب ودع قريبه على غير أمل في اللقاء.. فإذا كان الوداع الذي يرجى بعده اللقاء ما نرى فيه من الألم واللوعة وتفتت الأكباد وحرقة الفؤاد.. فكيف بمن ودع حبيبه وهو موقن بعدم اللقاء؟ |
[للاتصال بنا] [الإعلانات] [الاشتراكات] [الأرشيف] [الجزيرة] |