* الرياض - خالد مطلق: الألقاب التي تطلق على بعض الشعراء الشعبيين خاصة وشعراء الفصحى عامة متداولة منذ القدم فهناك أسماء شعرية بكل تأكيد تستحق هذه الألقاب وفي المقابل هناك أسماء لا تستحق أن تكون داخل دائرة الساحة الشعبية عموما كما قلت سابقا: إن هناك شعراء شعبيين وشعراء فصحى اشتهروا بألقابهم بل إنها التصقت بهم وأصبحت مرادفة لأسمائهم في أي وقت يذكرون فيه. وهذه الألقاب ربما في أحيان كثيرة تحمل في صفاتهم المميزة الكثير من صفات الشعراء.. لن أطيل عليكم ونلقي نظرة سريعة ونستعرض بعض ألقاب أبناء الساحة الشعبية. - راشد بن جعيثن (العمدة). - نايف صقر (الصقر). - مساعد الرشيدي (الزعيم). - ناصر السبيعي (سيمون أسمر الساحة). - الحميدي الحربي (المخضرم). - سعود الفهد (شاعر المسيلة). - زبن بن عمير (حفيد الشعر والشعراء). - خالد المريخي (المزاجي). - سعد علوش (المرعب). - ناصر القحطاني (شاعر الأندلس). - تركي المريخي (سفير النوايا الحسنة). - حامد زيد (السفينة). - حبيب العازمي (الشبح). - تركي الميزاني (تركي 2000). - فهد المساعد (شاعر المدينة والغريب). - سليمان المانع (الغريب). - ضيدان المريخي (العيوف). - ضيدان بن قضعان (الإمبراطور). - علي الريض (المبدع). - سعد بن جدلان (الداهية). - مسفر الدوسري (الأنيق). وبين هذه الألقاب وتلك وبين مستحق ومغتصب يقف أكثرنا بين مؤيد ومعارض لها، والحقيقة لست أعلم ما هي هذه الألقاب؟ وهل ستكون ثابتة لهم بعد عقود أم ستذهب أدراج الرياح كما سيذهب بعض الشعراء وكثير من الشعر في هذا الزمان؟!
|