مسؤولات التعليم بالجوف يبدين مشاعر السرور بالمكرمة الملكية

* الجوف - صفاء النازل:
أبدى عدد من المسؤولات في تعليم البنات بالجوف مشاعرهن بالفرحة تجاه مكرمة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبدالعزيز بزيادة رواتب الموظفين والعسكريين والمتقاعدين.
بداية قالت مديرة الإشراف التربوي بالجوف نجوى بنت عبد الله الخوصان: أتقدم بالشكر الجزيل لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز - حفظه الله - أصالة عن نفسي ونيابة عن كل العاملات في قطاع التربية والتعليم بمنطقة الجوف على هذه المكرمة الملكية التي شملت الجميع وهي ليست بمستغربة على مليكنا المفدى.
وقد أدخلت الفرح والسرور في قلوب منسوبات التعليم، وكلنا ولاء لدولتنا الحبيبة ولخادم الحرمين الشريفين ولنجدد مواثيق الولاء والطاعة لخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين.
وقالت رئيسة شؤون الطالبات والاختبارات بتعليم البنات بالجوف بسمة محمود المدني: لقد جاءت مكرمة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز أطال الله عمره وأبقاه ذخراً للإسلام والمسلمين فشملت جميع أفراد المجتمع تعبيراً عن اهتمامه - حفظه الله - بكل ما ييسر للمواطن أمور حياته.
حفظك الله يا خادم الحرمين الشريفين وحفظ سمو ولي عهدك الأمين وأدام على وطننا نعمة الأمن والأمان والإسلام والسلام.
ودعت مساعدة مدير إدارة الإشراف التربوي للمرحلة المتوسطة فاطمة بنت هلال السياط أن يحفظ الله خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده على ما يوليان المواطنين من الرعاية والاهتمام، وقالت إن عطاءات خادم الحرمين الشريفين شملت وزارة التربية والتعليم. وقالت: أطال الله في عمرك يا خادم الحرمين الشريفين وجزاك الله عنا كل خير وجعل ما قدمته لأبنائك المواطنين في موازين حسناتك.
مساعدة مديرة إدارة الإشراف التربوي للمرحلة الابتدائية جميلة خلف الكساب قالت: إن ما صدر من حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبدالعزيز حفظه الله من عطاءات سخية تجسد اهتمامه برفع مستوى المعيشة لأبناء شعبه. وأضافت: نقدر لخادم الحرمين الشريفين هذه اللفتة المباركة جعلها الله في موازين حسناته وأمد في عمره وأعانه على هذه الأمانة العظيمة وأن يديم علينا نعمة الأمن والأمان.
وعبرت المشرفة الإدارية بالإشراف التربوي بتعليم البنات بالجوف ماجدة محمد الدهام عن سعادتها بهذه المكرمة وقالت انها امتداد لمكارم العطاء التي يقدمها خادم الحرمين الشريفين للمواطن السعودي فهذا ليس بمستغرب على حكومتنا الرشيدة حيث يدل دلالة أكيدة على حرصها على تلمس احتياجات المواطنين وتخفيف أعباء الحياة عن كواهلهم وتعمل على تنمية روح الرحمة والتكافل والحب بين القيادة والشعب، وفي النهاية لا يسعنا إلا الدعاء لخادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين بدوام الصحة والعافية وأن يبقيا ذخراً لهذا الوطن وأن يحفظ بلادنا آمنة مستقره بإذن الله.
وكذلك عبرت مديرة قسم التقنيات بتعليم البنات بالجوف بشرى هلال الضويحي قائلة: ان هذه المكرمة ليست بجديدة علينا وإنما تابعة لسابقاتها متأملين مستقبلاً مشرقاً بإذن الله تحت ظل خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين.
وقال إنها لفتة أبوية حانية من أب لأبنائه وفي الختام سألت الله العلي القدير أن يحفظ لهذه البلاد أمنها واستقرارها ويديم عزها ويحفظ بالصحة والعافية ولاة أمرها.
وأعربت شيخة محمد الثنيان استاذة التاريخ بالثانوية الأولى للبنات بالجوف عن سعادتها بهذه المكرمة الملكية. وقالت ان الملك عبد الله بن عبدالعزيز حفظه الله يحرص دائماً على تلبية متطلبات المواطن السعودي والارتقاء به إلى أعلى المستويات لضمان العيش الكريم لكافة الأسر السعودية.
وقالت إننا نرفع أكف الضراعة للمولى عز وجل بأن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين وأن يعينهما على بذل الخير والعطاء للأمة الإسلامية جمعاء ويديم عزهما.
من جانبها قالت مديرة المدرسة الابتدائية السابعة بسكاكا فهدة محمود الحسن: لقد توالت المكرمات الجليلة من خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبدالعزيز مما يدل على حرصه - حفظه الله - على سعادة المواطن السعودي ورفاهيته، واضافت ان المكرمة طالت جميع الشرائح من مدنيين وعسكريين ومتقاعدين.
كما ان هذه المكرمة تزيد الدين في اعناقنا تجاه بلدنا فيجب علينا جميعاً الحرص على هذا البلد المعطاء وأن نساهم في رفعته ورقيه وليبقى شامخاً بإذن الله.
كما بدأت مساعدة مديرة الابتدائية التاسعة عشرة بسكاكا خيرية عبد القادر الصلهام حديثها عن هذه المكرمة الملكية الكريمة بالشكر والعرفان لخادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبدالعزيز على هذه المبادرة, فقالت: هذه المكرمة تنبئ عن مستقبل مشرق للمواطن السعودي وتنم عن رؤية واضحةٍ للقيادة الرشيدة وتلمسها لاحتياجات المواطن وتطلعاته، ونحن نرفع أكف الضراعة للمولى عز وجل أن يمن على هذه البلاد بأمنها واستقرارها وأن يوفق خادم الحرمين الشريفين وولي عهده لما فيه خير البلاد والعباد.