|
انت في
|
اطلعت على ما كتبه سعادة المستشار بالديوان الملكي الدكتور فهد بن إبراهيم بن عبدالعزيز البراهيم يوم السبت الموافق 15-7-1426هـ تحت عنوان الفهد كما عرفته. وقد جسد سعادته بعبارات لا تنقصها صدق العاطفة من حول المصيبة التي حلت بالامتين العربية والإسلامية في فقيدها خادم الحرمين الشريفين الملك فهد - طيب الله ثراه وأسكنه فسيح جناته- وإذا كانت الأعمال التي تمت في عهده قد سطرها التاريخ بأحرف من نور سيبقى ما بقي الزمان كون تلك الأعمال واضحة للعيان كوضوح الشمس في غدق النهار. ويكفيه فخراً ما تم في عهده من توسعة للحرمين الشريفين ومركز طباعة المصحف الشريف بلغات شتى وانشائه مراكز إسلامية في شتى بقاع العالم. ابو مروان العطني /حفر الباطن |
[للاتصال بنا] [الإعلانات] [الاشتراكات] [الأرشيف] [الجزيرة] |