|
انت في "متابعة " |
|
{إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعونَ}لقد مات الملك فهد خادم الحرمين الشريفين ورحل عن الدنيا مُودِعاً فيها التعب والنصب ومخلفاً حملاً ثقيلاً حمله ربع قرن أو 7يزيد، رحل وقد قدم ما يقدر عليه خدمة للدين أو الوطن على قدر طاقته ووسعه مجتهداً فيما عمل، وقد تلقينا، كما تلقى غيرنا، خبر وفاته بحرارة وألم، كيف لا وهو ولي الأمر، رحمه الله، ولا نقول إلا ما يرضي ربنا، وإنا لفراقه لمحزونون، وفي مثل هذه المواقف يمر بالخاطر ما عمل، رحمه الله، من أعمال، نسأل الله أن يتقبلها من نشر للمصحف الشريف وتوسعة هائلة للحرمين الشريفين والأماكن المقدسة ودعم متواصل لمشاريع الخير والبر، ونحن في جمعية تحفيظ القرآن الكريم ممن شاهد هذا الدعم عياناً فله أياد بيضاء على جمعيات تحفيظ القرآن الكريم، فنسأل الله تعالى أن يرزقه برها وقبولها ويجعلها حاملة له إلى الجنة. |
[للاتصال بنا] [الإعلانات] [الاشتراكات] [الأرشيف] [الجزيرة] |