|
انت في
|
|
الرجال الأوفياء لهم مكانتهم الاجتماعية وإسهاماتهم في مسيرة الأمة والمجتمع. والتاريخ مليء بسير النبلاء والأفذاذ الذين خدموا دينهم ووطنهم، وحينما يسرح الإنسان بنظره في هذا الكون الفسيح يجد من حوله ربما تقاعس عن المساهمة في نفع الناس، ولكن عندما يتمعن جيدا يجد أن هناك من نذر نفسه لخدمة الآخرين وسخر جهده ووقته للمساهمة في بناء وطنه ومجتمعه وتحقيق ما ينفع الأجيال، فكانت الهمة لديهم عالية والشعور بالعطاء لا يتوقف، وكأني أرى في شخصية ذلك الرجل الوفي عنوانا للوفاء ورمزا للعطاء، إنه الشيخ القدير خالد بن عمر البلطان الذي بذل فأعطى وسعى فحقق ما أراد. |
[للاتصال بنا] [الإعلانات] [الاشتراكات] [الأرشيف] [الجزيرة] |