|
انت في "الرأي" |
|
حُبه وعشقه لمدينته ومسقط رأسه (بريدة) بلا حدود، تطورها ورقيها وازدهارها هاجسه الأول والأخير، لم يدع في سبيل ذلك طريقاً إلا وسلكه مضحياً بالكثير من وقته وجهده وماله، ليس هذا مبالغة وإنما حقيقة يعرفها كل من يعرف ابن بريدة البار الأستاذ عبدالرحمن بن محمد الفراج، وما إجماع أهالي مدينة بريدة على ترشيحه لعضوية المجلس البلدي إلا أكبر دليل على ما يحظى به (أبو زياد) من مكانة ومحبة وتقدير وأن جميع أعماله السابقة لم تذهب سدى فبريدة تعرف أبناءها البررة المخلصين. |
[للاتصال بنا] [الإعلانات] [الاشتراكات] [الأرشيف] [الجزيرة] |