|
انت في "الرأي" |
| |
جميل أن يلتقي الأحباء بعد غياب لأكثر من ثلاثين عاما والأجمل أن هذه المحبة لازالت على رونقها السابق في هذا الزمان الذي يكاد ينسى فيه الأخ أخاه والابن أباه، ولكن المؤسف أن أحدهم قابله صاحبه ولم يعرفه بل لم يحس به حيث إنه فاقد الذاكرة وعلى السرير الأبيض ولا يزال وهو والدي. |
[للاتصال بنا] [الإعلانات] [الاشتراكات] [الأرشيف] [الجزيرة] |