* عادت فرق المربع الذهبي لتأخذ مواقعها الطبيعية مع بدء مباريات الدور الثاني.. ودون النظر لمراكز هذا الرباعي، إلا أن تواجدها جميعاً في هذا الموقع يؤكد أن هذه الفرق هي الأفضل والأقوى محلياً. * هل تراجع حسين عبدالغني عن عفوه عن مرزوق العتيبي..؟! أم أنه لم يعفُ أصلاً حتى يتراجع..؟!. * التضارب في التعليمات داخل الجهاز الفني النصراوي بين ديمتروف والمطلق سيلحق الضرر حتماً بالفريق ما لم تضع له الإدارة حداً، وبالأخص ما حدث بين الطرفين بعد وصول الفريق للدمام قبل مواجهة الاتفاق، حيث طلب المدرب التوجه للملعب لاداء التدريب، فيما جاءت تعليمات المطلق بالتوجه للفندق أولاً، وذلك ما تم!!. * التعامل الإعلامي الاتحادي الرسمي في قضية شيكو جاء مطابقاً تماماً للتعامل الإعلامي (الخاطئ) الذي تم العمل به في قضية فياغرا محمد نور.. ففي كلا القضيتين تم النفي الرسمي في البداية بهدف (لفلفة) الموضوع دون اعتبار للمصداقية والموضوعية والشفافية.. وبعد أن تتكشف الامور بشكل لا يقبل أي تكذيب يعود الاتحاد لتناول القضية بشكل ضعيف يحرجه تماماً ويسيء له أمام الرأي العام الرياضي. * لم يكن هناك مجال أمام مدرب القادسية أحمد العجلاني لأن يغضب من تلقي فريقه هزيمة من الهلال إلى درجة أن يرفض الالتقاء بالاعلاميين والادلاء بأي تصريحات. غضب العجلاني وهروبه لا يمكن أبداً فصله عن علاقته بالهلال كمدرب سابق للفريق، وخشية المدرب من فتح هذا الملف من قِبَل الإعلاميين، خصوصاً أن العجلاني سبق وأن أكد في تلك المرحلة أن الفريق الهلالي لا يمكن له أن يتطور أو ينافس في تواجد العناصر الحالية للفريق.. وها هي نفس العناصر تقود الفريق في هذه المهمة لصدارة الدوري!!. * في تصريحه بعد خسارة فريقه من الأهلي.. عندما قال إنه يبارك للمسؤولين بالاتحاد السعودي لكرة السلة فوز الأهلي لأنه جاء وفق أمانيهم السابقة، وأن لجنة الحكام وحكمي المباراة نفذوا توجيهات اتحاد السلة ومنحوا الفوز للأهلي طبقاً لتصريح رئيس اتحاد اللعبة بعد نهائي الكأس.. خالف المشرف على السلة الاتحادية إبراهيم البلوي بهذا التصريح نص المادة (25-1) من لائحة الجزاءات التي تمنع أي إداري أو فني أو لاعب من التطاول على أعضاء مجلس الإدارة والمسؤولين باتحاد السلة بتصريحات واتهامات عارية من الصحة أو ادعاءات باطلة حتى لا تطالهم عقوبة الإيقاف أو الشطب النهائي إنْ لزم الأمر.
|