تزايد الضغوط عليه جعله يفتح نار الهجوم الإعلامي في كل اتجاه حتى أنه فقد القدرة على تحديد مصلحته.
إشادة المسؤول الرياضي العربي بالنجم الوطني أثارت حنق وغضب الكاتب اليومي الذي استشاط وكتب مقالاً يهاجم فيه ذلك المسؤول وكأنه استكثر على نجم وطنه ان يحظى بتلك الإشادة المنصفة.
عاد الكاتب المخضرم للحديث عن التعصب الإعلامي ومهاجمة الواقعين في وحله وكأنه لم يكن أحد رواد صناعته وزراعته.
السيارة الثمينة جاءت هدية للاعب بعد ثبوت تقصيره مع منتخب الوطن وفرض عقوبة رادعة عليه.
قدره أن (الصفر) بات مرتبطاً باسمه على دوام حيث تبدو آراؤه دائماً صفرا على ال(شمال).
عضو الشرف كشف بالأدلة والوثائق كل الخيوط حول فضيحة استلام لاعب النادي الآخر جائزة ناديه القارية.
المدرب المقال رمى كرة الاخفاق في مرمى الجهاز الإداري عندما أكد ان هذا الجهاز يتدخل في عمله بمنح اللاعبين إجازات دون إذنه مما تسبب في خلق فجوة راح الفريق ضحية لها.
ليس غريباً ان يهبط بمستوى الكتابة إلى لغة (المراقص والكباريهات) ولكن تبقى الملامة قائمة على من أتاح له الفرصة لذلك الظهور الكتابي الساقط والمخجل.
بعد ان هاجم الوسط الرياضي والإعلامي على وجه الخصوص الذي قضى فيه ردحاً من الزمن ووصفه بأقذع الأوصاف حتى ظن المتلقي انه غادر الوسط الذي ادعى انه لا يليق به عاد فجأة للكتابة مؤكداً انه لا زال منتمياً لذلك الوسط الذي هاجمه وكأنما تلك الأوصاف التي أطلقها يعني بها نفسه تماماً.
لم يهتم الفريق الغربي بمباراته السابقة حيث فضل ادخار جهده ونجومه لمواجهة اليوم التي يرى انها ستكون مختلفة تماماً.
المؤرخ صاحب شهادة (محو الأمية) لا زال يمارس جهله وتشويهه للوجه الحضاري لصحافتنا المتطورة.
فهم الكرة في الغرب وهو في الشرق وآراؤه لا زالت (شمال).
لم يحضر للمؤتمر الاعتذاري إلا بعد ان قبض ربع مليون..!!!
غاب الوعي وغاب الدور التربوي والانضباطي في نادي الساحل الشرقي حتى أصبحت الإدارة تحتج على عقاب لاعب البصق..!!
تقبلوا إيقاف أحد لاعبيهم بسبب بصقه في إحدى المباريات ولكنهم لم يتقبلوا إيقاف اللاعب الآخر الذي مارس نفس السلوك والسبب ان الفريق المقابل اختلف.
حتى مدربهم وضع اللاعب الذي طالبوا بمشاركته دولياً على كرسي الاحتياط..!!
ظهر الإداري هو المدرب أثناء المباراة بتوجيهه للاعبين بالتقدم والتراجع وتغيير مسار اللعب مما أثار التساؤل حول حقيقة دور ذلك الأجنبي الجالس على المقاعد.. والذي يستلم عشرين ألف دولار شهرياً..!
المعلق الفضائي لا زال يمارس نقده الانتقائي ضد الفريق الكبير واستهدافه لنجومه وبالأخص الأجانب منهم بشكل غير مبرر ويدعي ان تلك شجاعة لكن الغريب ان تختفي تماماًَ مع الفرق الأخرى.
هل الإثارة لا تأتي إلا على حساب الفريق الكبير أم ان الرأي والتصريحات تمثل رأي النادي المالك للصحيفة!
طرده تلفزيونياً للمرة الثالثة تأكيد جديد على فشله وان مجاله ليس الإعلام!
|