* الرياض - فاطمة الجوفان:
الوفاء والانتماء الحقيقي للوطن والرفض التام لكل فكر إرهابي يدمر أو يروج لزعزعة الأمن في بلادنا، هم مارقون على الدين، خائنون للأرض التي تربوا من خيراتها، مرفوضون من الجميع.
(الجزيرة) التقت بحس ومشاعر المواطنات لكي يقلن: كفى، يا بذور الإرهاب.
هدى السبيعي (موظفة): محزن بحق تصرف هؤلاء الإرهاببين ولكن مهما فعلوا فانهم سيلقون العقاب الشديد في الدنيا والآخرة، فلا أحد يؤيد أعمالهم الشنيعة.
السيدة أم طارق الرواس: لا أستطيع ان أقول إلا حسبي الله ونعم الوكيل، فهم يفسدون في البلاد ويروعون الكبار والصغار بدون وجه حق، ونحن مع رجال الأمن وحكومتنا ومع أبناء السعودية المخلصين.
وفاء بنت محمد (طالبة): حقيقة رواد إجرام من فجروا شبرا من وطني، وبالذات من حاولوا اقتحام مبنى وزارة الداخلية في يوم الأربعاء يوم الإجازة حيث يكثر تكدس المواطنين والمقيمين في شمال الرياض كونها منطقة تجارية هامة، ولكن الأهم أننا بحمد الله محبون لوطننا وقيادتنا، وهم ذاهبون إلى سوء المصير، وهذا أقل جزاء لهم وأمثالهم والله يحمي وطننا من كل شر.
أسماء بنت سعد (جامعية): الشعب السعودي بدون شك ضد الأعمال الإرهابية مع الدولة ورجال الأمن ضد كل من يثير مواطن الفساد ويروع الأطفال والشيوخ والنساء وبلدنا بخير، وهي مرحلة مواجهة مع فكر ضال، سيكون النصر بفضل الله للدين وللوطن ولدولتنا ولكل مواطن ومواطنة محب لوطنه.
السيدة مشاعل الصويلح: لم أشاهد في حياتي انفجارا أو حادثا مروريا، ولكن وجودي بالقرب من الانفجار جعلني أشعر بالخوف فهؤلاء لا يخافون الله ولا يعرفون الدين الإسلامي السمح، وعليهم أن يعرفوا ان حكومتنا ورجال الأمن قادرون على القضاء عليهم وسوف يجعلون الخوف والخزي يرافقهم في حياتهم حتى يقضى عليهم ويومهم قريب، قريب والنصر لوطننا ولحكومتنا ولشعبنا السعودي.
الأستاذة مها العتيبي (معلمة): أولاً حفظ الله وطننا من كل شر وزاد الظالمين والإرهابيين خزيا ومذلة في الدنيا والآخرة وجعل عقابهم أمام الملأ وفي الآخرة لأنهم أناس فكرهم ضال ومذهبهم مرفوض، لأنهم يفسدون بكل طغيان وظلم، ونحن وكل مخلص نقف مع حكومتنا وشعبنا الوفي ضد المارقين عليه، ونثق أن فسادهم لن يطول وعقابهم قريب والقضاء عليهم مسألة وقت وسيحين ولن يبكي عليهم أحد ولن يتعاطف معهم أحد لأنهم خائنون لدين الله ومن ثم لوطنهم.
|