إشارة الخالدية بمحافظة بالمذنب وحوادثها المروعة

تعتبر الاشارات الضوئية واحترامها بمكانة دور رجل الأمن وذلك في تنظيم السير والحركة المرورية إلا أن هناك بعض الشباب لم يرَ للإشارة الضوئية أهمية فزادت الحوادث المترتبة على قطعها، وفي محافظة المذنب نشكو من قطع الشباب للإشارات الضوئية خصوصاً ممن هو عابر سبيل فلا يأبه بأهميتها فحصلت الحوادث المفجعة وأشهر تلك الإشارات التي اشتهرت بالحوادث إشارة حي الخالدية.
لذا عبر صفحة (وطن ومواطن) أناشد رئيس بلدية محافظة المذنب ومدير شعبة مرور محافظة المذنب النظر في حال هذه الإشارة (إشارة حي الخالدية) ووضع الحلول المناسبة للحد من قطعها وأقترح اقتراحاً لعله يفيد في ذلك وهو من ثلاثة آراء، أولاً: يوضع مكان الإشارة دوار إن أمكن. ثانياً: يتم وضع كاميرات مراقبة في هذه الإشارة بالذات مرتبطة بشعبة المرور. ثالثاً: الغاء الإشارة ووضع دوارين الأول أمام شارع الثانوية العامة والثاني شمالاً أمام بريد الخالدية. بنهاية المطاف نأمل حلاً عاجلاً لوضع الإشارة حالياً والمهم تخفيف حدة الحوادث الواقعة من جرائها والله الموفق. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.