إشارة إلى الخبر المنشور في عددكم الصادر يوم السبت الموافق 7 - 11 - 1425هـ ، الذي ورد فيه أن ناصر المطوع اتهمني بسرقة إحدى قصائده وهي باسم (نهاية العالم) .. أوضح للقارئ الكريم ما يلي :
اولاً - القصيدة المشار إليها ليست بهذا الاسم كما يزعم الشخص المشتكي ، واسمها (على الله) كما أفادني الأستاذ عبد الله العثمان مدير المؤسسة المنتجة للعمل.
ثانياً - أنا لم اسمع ولم أقرا قصيدة الشخص المشتكي فلربما كان التشابه في كلمة أو كلمتين !!
ثالثاً - هل سبق وأن نشرها الشخص المشتكي من قبل كي أقوم بسرقتها ؟؟ وإذا استدعى الأمر فالبينة على من أدعى.
رابعاً - القصيدة مفسوحة من وزارة الإعلام لي منذ عام 1419هـ!!
خامساً - القصيدة التي اتهمني بسرقتها الشخص المشتكي قد قمت بنشرها في مجلة أصداف في عام 1419هـ أي قبل 6 سنوات في العدد رقم (23) والأستاذ عايد الخالد شاهد على ذلك ، حيث كان هو المسئول عن ملف الشعر في مجلة أصداف آنذاك وهو الذي قام مشكوراً بنشرها ، وقمت بنشرها مرة أخرى في جريدة الرياضية في العام الذي يليه أي عام 1420هـ لدى الأستاذ احمد الفهيد في صفحة نوافذ وردية.
- كنت أتمنى منكم التأكد من جميع الأطراف كي يتسنى لكم نقل الحقيقة إلى القارئ الكريم ، لان مهنة الصحافة تعتمد على الأمانة والنزاهة وتقصي الحقائق.
- أتمنى أن تقوموا مشكورين بنشر قصيدة الشخص المشتكي كي يتمكن القراء من معرفة الحقيقة بأدق تفاصيلها.
- أما بخصوص قيامه بتقديم شكوى إلى وزارة الإعلام فهذا مما يسعدني ويسرني لأنني صاحب حق وهذه إساءة لا يمكن أن أتقبلها.
|