* 1770- لودفيج بيتهوفن، مؤلف موسيقي ألماني، يعد عالمياً أحد أعظم المؤلفين للموسيقى الأوروبية الغربية التقليدية. فقد توجت موسيقاه الفترة الكلاسيكية كما ساهمت في استهلال العصر الرومانسي في الموسيقى. كما يعد أحد الفنانين الثوريين القلائل. ولد في بون وأظهر تميزاً رائعاً في سن صغيرة، وكان والده موسيقياً أيضا، استمد منه حب الموسيقى. وقد اكتشف معلموه موهبته الطاغية في سن مبكرة. في عام 1787 قام بزيارة فيينا لأول مرة والتي كانت حينذاك مركز الموسيقى في العالم. توفي عام 1827م.
* 1775- جيني أوستين، روائية إنجليزية، وهي ابنة رجل دين قضت الخمسة وعشرين عاماً الأولى في حياتها في (ستيفنسون). من رواياتها الأولى (العروس والحساسية) و(نورثانجر آبى) وقد قامت بتأليفها ولكن لم يتم نشرها إلا بعد العديد من السنوات. وعند تقاعد والدها عام 1801م، انتقلت العائلة إلى باث لسنوات عديدة وبعد ذلك إلى ساوثهامبتون واستقرت في النهاية في ساوتاون كوتاج، بالقرب من ألتون- هامبشاير وهو المنزل الذي استقرت فيه حتى وفاتها عام 1817م.
* 1742- جيبارد ليبريشت فون بلاشر، أمير والستات وجنرال بروسي، ولد في روستوك. قام بقيادة جيشه ضد نابليون بونابرت في معركة واترلو عام 1815م. قام بالعديد من الحملات منها الحملة البوميرانية حيث كان جندياً سويدياً وأسر من قبل الجنود البروسيين، وحرب السبعة أعوام، والحملة على هولندا مع الفرسان الحمر عام 1787م، والحملات الفرنسية من عام 1793 وحتى عام 1794م. توفي عام 1819م.
* 1861- أنطونيو دي لاجاندارا، رسام فرنسي، ولد في فرنسا، وولد والده في المكسيك ووالدته في إنجلترا. تأثرت موهبته بقوة بكلتا الثقافتين المكسيكية والإنجليزية وفي سن الخامسة عشرة التحق بمدرسة الفنون الجميلة وتعلم على يد جين ليون جيرومي وكاباينسي. من أعماله المبكرة بورتريه (سان سباستيان). أصبح من أفضل فناني باريس. من أعماله الأخرى (كونتيسة جريفولي)، و(أميرة شيماي) و(أمير بولجيناك) و(أمير ساجان)، و(بول فيرلين). توفي عام 1917م.
* 1865- أولافو بيلاك، شاعر برازيلي، يعد أحد أعظم الشعراء الذين كتبوا باللغة البرتغالية، ولد في مدينة ريودى جانيرو بالبرازيل. درس الطب في الجامعة لكنه ترك الدراسة في عامه الرابع. حاول دراسة القانون لكنه تركه أيضاً في عامه الأول. وبعد ذلك اتجه إلى العمل الصحفي والأدبي وفيه أخرج طاقاته الكامنة منذ الصغر. كان أحد الأعضاء المؤسسين للأكاديمية البرازيلية للأدب. تأثرت أعماله الأدبية كثيراً بالأحداث الاجتماعية السائدة آنذاك. توفي عام 1918م.
|