أنا بوند، جيمس بوند وعالم الرفاهية والأناقة

*الجزيرة: نوافذ تسويقية:
إن مجرد ذكر هذا الاسم يوحي بعالم من الرفاهية والأدوات الأنيقة، جيمس بوند هو من ابتكار إيان فليمنج، الذي عرف الجماهير بهذه الشخصية من خلال روايته الأولى كازينو رويال التي نشرت في عام 1953.
عاد جيمس بوند للظهور بعد ذلك بعشر سنوات، في عام 1962، في فيلم الدكتور نو الذي أنتجه آر بروكولي. أصبح جيمس بوند على الفور رمزاً يمثل نوعاً جديداً من الأبطال، فقد كان أنيقاً وراقياً وفريداً ومتأهباً على الدوام لإنقاذ العالم.
بعد ذلك بأربعين سنة، نفذ خمسة ممثلين مرموقين عشرين مهمة حول العالم: شون كونري وجورج لازنبي وروجر مور وتيموثي دالتون وبيرس بروسنان.
كان هذا العميل السري الشهير مصدر إلهام لإس تي دوبونت التي استوحت منه مجموعة فريدة ومبتكرة من القطع S.T.Dupont التي تجمع بين الأناقة والعملية التقنية.
تحتوي معظم قطع هذه المجموعة ميزات جديدة تليق بكيو، العبقري الذي اخترع كافة أجهزة جيمس بوند: مؤشرات ليزرية ومناطق زمنية ومصابيح مصغرة وأقلام حبر جافة.
استوحت هذه المجموعة من مسدس جيمس بوند الشهير والتر بيه بيه كيه، وهي تحمل تفاصيل الطلقات. تتميز منتجات جيمس بوند بتصميمها الفريد، فهي تركيبة من أس ت ديبون ذي الطرف الماسي والزخرفة المضفرة على شكل زناد المسدس، بالإضافة إلى اللمسات الأخيرة بطبقة من البي فيه دي الأسود أو البلاتين الحريري أو الخشن.
تقسم المجموعة إلى فئتين: مجموعة محدودة من الولاعات والأقلام والقطع التقليدية التي تحتويها مثل هذه المجموعة في العادة، وعرض غير محدد من الإكسسوارات والمنتوجات الجلدية التي تظهر ضمن مجموعة خاصة للمرة الأولى.
وتضم المجموعة ثمانية أقلام أوليمبيو قلمي حبر، وقلمي حبر جاف من الحجم الكبير، وتتمتع كافة هذه الأقلام بميزة المؤشر الليزري، بالإضافة إلى قلمي حبر جاف رصاص وقلمي أوليمبيو من الحجم الصغير تبرز فيهما ميزة المناطق الزمنية.