* يعتبر الفوز العماني الكبير على المنتخب العراقي تاريخياً بكل المقاييس، وبذلك الانتصار الساحق في المباراة الأولى يقدِّم المنتخب العماني نفسه كأحد المرشحين الأقوياء للفوز بكأس الدورة.
* جاء التعادل القطري الذي تحقَّق في آخر دقائق مباراة الافتتاح أمام المنتخب الإماراتي شبيهاً بالفوز وأنقذ الدورة من فشل جماهيري كبير.
* تعاملت الإدارة الهلالية بكل حكمة مع أحداث المباراة الودية التي جمعت فريقها الكروي بفريق الرياض، ووفقت كثيراً في موقفها الحازم مع الثنائي الأجنبي كماتشو وديسلفا اللذين خرجا عن الروح الرياضية، إذ لو كانت المباراة رسمية محلياً أو خارجياً للحق بالفريق الهلالي أذى كبير بإيقافهما.
* اللاعب بدر الحقباني في إجازة.. هكذا تبرر الإدارة النصراوية غياب اللاعب هذه الأيام رغم أن الموسم الكروي في أوجه ولإخفاء حقيقة انقطاع اللاعب بسبب الاختلاف على قيمة تجديد عقده الاحترافي الذي لا يصل إلى 10% من القيمة التي ستدفعها الإدارة لاستعارة اللاعب المصري إبراهيم سعيد لمدة ستة أشهر.
* تضاءلت فرصة تأهل الفريق الأهلاوي للدور الثاني في كأس الأمير فيصل بن فهد بعد الفوز الهزيل الذي حقَّقه على نظيره الأحدي (3-2) لينضم الفريق إلى جاره الاتحادي الذي خرج من المسابقة مبكراً.
* إذا صحت الأنباء حول الخلاف الذي نشب بين رئيس وفد التلفزيون السعودي ورئيس الوفد الإعلامي بشأن السكن في الدوحة ثم تهديد رئيس وفد التلفزيون بإعادة فريقه إلى الرياض فإن (العيب) هو أقل ما يمكن أن يوصف به هذا الفعل الذي ينم عن عدم معرفة بالحقوق والواجبات وحدودها بين الأجهزة الرسمية.
* أصاب الإحباط الجمهور الاتحادي من موقف رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم محمد بن همام الذي أعلن تمسك اتحاده الشديد بعدم ترشيح بطل 2004 إلى بطولة العالم للأندية، وبذلك فقد العميد الفرصة التاريخية للمشاركة في البطولة العالمية الكبرى وعليه تكرار إنجاز الفوز ببطولة آسيا العام القادم إذا أراد المشاركة.
|