* جملة (البس يا وليدي) تداهمني كل يوم تهب فيه من جهة الشمال لأخبر أمي بنظريتي البائسة عن البرد فكل من لبس الثقيل قالوا عنه (خايف على روحه اسم الله علينا). واذا خرج بلباس الصيف قالوا:(يا والله واللي ما يحس بالبرد). وقتها تذكرت سالفة جحا وحماره.
* سابقا لم نحفظ جدول الضرب إلا بالضرب أما حاليا فعملية الحفظ تتم بعلبة حلويات.
* بحثت كثيرا عن جرادة تائهة لاستطعم من مذاقها ودوائها وحينما عثرت على ضالتي صرخت بوجهي (عاوز ايه) فتأكدت أنها حطت رحالها قادمة من مصر الشقيقة.
* أحيانا لا يلوّح الغريق بيده لطلب المساعدة!! ربما يلوّح بها بقصد الوداع.
* نفتح ثلاجة الفضول حتى ولو كنا نحس بالشبع والارتواء شكراً لمن صنع تلك الثلاجات الصبورة ووضعها على خاصية الصامت.
* عزومة رسمية يعني مسرحية من 3 فصول:(أنت الأول) (لا ما يصير) (حلفت) وبالتالي تصرخ الذبيحة الملقاة على سماط الكرم: تبون تاكلوني وإلا مشيت.
* النظافة حققت الرقم القياسي في تواجدها في مادة (التعبير) واللقافة حققت أعلى تواجد لها في حوادث (السير).
* يرتفع ضغطي من ظاهرة (الترزز) خلف كاميرات الملاعب ولقاءات اللاعبين و(التميلح بطريقة شوفوني أكلم) الطريقة الوحيدة في نظري هي تقريب الكاميرة لوجه اللاعب الى أقصى حد يمكننا من مشاهدة البثور بعيداً عن البثارة.
عبدالله سليمان العمار/ القرائن
|