* وجود سمو الأمير نواف بن فيصل على رأس البعثة الاتحادية العائدة من كوريا بكأس بطولة آسيا يمثِّل التكريم الأكبر والأبرز للإنجاز الاتحادي ويجسد مقدار التثمين لما تحقق من قبل القيادة الرياضية.
* عانى مدير الكرة الاتحادي القدير حمد الصنيع كثيراً من الهجوم الإعلامي المركَّز بانتقائية مع كل إخفاق للفريق الكروي.
فهل ينصف الآن بعد الإنجاز الآسيوي الكبير؟ أم يتجاوزه المسيئون ولا يتذكَّرونه إلا عند إخفاق قادم..!!!؟
* مظلة الفرح والسعادة بالإنجاز الاتحادي الكبير كانت من الاتساع بحيث احتوت النادي المنافس والجار الذي بات له موقع في البطولة الآسيوية القادمة التي سيشارك بها الاتحاد كحامل للقب والشباب كمرشح والأهلي كبديل لوصيف بطل المملكة.
* من حق المعلِّقين الذين شملهم الحديث المسيء لمسؤول القناة الرياضية أن يرفعوا أصواتهم بالاحتجاج على ما ورد من كلمات وعبارات مشينة بحقهم، وأقلها تشبيههم بالشحاذين.
* من الواضح أن هناك بوناً شاسعاً وفجوة كبيرة بين فريق الاتحاد الأول وفريقه الأولمبي، فبينما حقق الأول بطولة آسيا ما زال أولمبي العميد يتجرع مرَّ الهزائم محلياً.
* نجح منظمو دورة الخليج 17 في قطر في استقطاب الفنان حسين عبد الرضا لأداء الأغنية الترويجية للدورة، حيث لفت وجود عبد الرضا في الأغنية الاهتمام بشكل كبير للدورة ولكن الأغنية فشلت في كلماتها وألحانها وكأن المنظّمين اكتفوا بوجود الفنان فقط لضمان نجاحها.
|