الاسم: عبدالكريم عبدالعزيز الجهيمان.
مولده: ولد من أبوين من قريتين متجاورتين من بلاد الوشم في نجد هما غسلة والوقف وذلك عام 1333هـ.
حياته التعليمية: دخل الكتاب وعمره ست سنوات ذهب إلى الرياض لطلب العلم وعمره 13 سنة. في سنة السبلة ذهب إلى مكة ودرس في المعهد العلمي السعودي وظل فيه ثلاث سنوات حيث تخرج منه.
حياته الوظيفية: في السنة التي تخرج فيها من المعهد عمل مع الشيخ محمد بن عثمان الشاوي في قرية تربة حيث عمل الشاوي قاضياً فيها.
بعد سنة عاد إلى مكة وعين في مدرسة المعلا بمكة المكرمة عام 1353هـ.
وفي عام 1354هـ انتقل إلى المدرسة الفيصلية في حارة الشبيكة بمكة المكرمة.
بعد فترة قصيرة رقي إلى معاون مدير في المدرسة الفيصلية وبعد فترة انتقل إلى قلعة هندي التي تضم مدرسة البعثات والمعهد العلمي السعودي وبقي فيها فترة قصيرة.
في عام 1362هـ انتقل إلى الخرج مديراً لمدرسة السيح (ثمامة بن آثال) التي افتتحت في ذلك العام.
وفي عام 1363هـ عمل في مدرسة أولاد ولي العهد بالرياض ثم انتقل لتدريس الأمير سليمان السديري.
عمل بعد ذلك مديراً لمدرسة أبناء الأمير عبدالله بن عبدالرحمن آل سعود لمدة خمس سنوات.
عمل بعد ذلك في شركة (الخط للطباعة) في المنطقة الشرقية وفي عام 1377هـ عُين مديراً للتفتيش الإداري بوزارة المعارف في الرياض.
وفي عام 1381هـ تمت إعارته لوزارة المالية ليكون مسؤولاً عن مكتب العلاقات العامة بعد ذلك أحيل إلى التقاعد.
نشاطه الأدبي والثقافي:
1- أَلَّفَ كتباً مدرسية في الفقه والتوحيد. كما اشترك في تأليف بعض الكتب المدرسية مثل المحفوظات والتهذيب.
2 أصدر مع زملائه في شركة الخط للطباعة - صحيفة أخبار الظهران في المنطقة الشرقية.
3- كتب في مجلة اليمامة بالرياض باباً ثابتاً بعنون (أين الطريق).
4- أشرف على صحيفة القصيم التي تصدر في الرياض وكتب فيها.
5- أصدر مجلة (المالية والاقتصاد).
6- أصدر مع مجموعة من زملائه (مجلة المعرفة) التابعة لوزارة التربية والتعليم.
7- محب للشعر ويطرب له ويحفظ منه ما يعجبه وقد نظم قصائد نشر بعضها في صحيفة أم القرى.
8- عاش في صناعة القلم والكتابة حوالي ستين عاماً.
كتب للأديب
دخان ولهب - أين الطريق - آراء فرد من الشعب - أساطير شعبية (5) أجزاء - مكتبة الطفل في الجزيرة العربية - مكتبة أشبال العرب - الأمثال الشعبية في قلب جزيرة العرب (10) أجزاء - ذكريات باريس - دورة مع الشمس - أحاديث وأحداث - محاورة بين ذي لحية ومحلوقها - مذكرات وذكريات من حياتي.
|