* الفوز الاتحادي الكبير والتاريخي بكأس آسيا ما كان له ان يتحقق لولا توفيق الله ثم الشعور بالمسؤولية من قبل اللاعبين لذلك فقد استحق هؤلاء الأبطال الكأس ومن ثم المكافآت السخية التي انهالت عليهم.
* الكثيرون يقولون بأن نتيجة المباراة الثانية بين الاتحاد وسيوينجام كان يفترض ان تكون هي نتيجة المباراة الأولى التي أقيمت في جدة ورغم منطقية هذا القول إلا أن جمال وروعة وقيمة الانتصار الاتحادي هو في ذلك الانتصار الكبير الذي تحقق على أرض الخصم وخرج من رحم المعاناة والهزيمة التي انتهت بها مواجهة جدة.
* الانتصارات الاتحادية في بطولة آسيا كان يقودها مدافعو الفريق وبالأخص الصلب رضا تكر الذي سجل أكثر من ثلاثة أهداف حاسمة.
* طبيب المنتخب جمال خليفة نفى ان يكون اللاعب عبدالله الجمعان معرضاً للإبعاد من صفوف المنتخب بداعي الإصابة حيث أكد ان الجمعان لا يعاني من أي إصابة تستدعي إبعاده. وقد جاء هذا الإيضاح من طبيب المنتخب بعد ان دأبت إحدى المطبوعات على ملاحقة الجمعان بالأخبار الملفقة وتهديده بالإبعاد بصفة متكررة كما شكل ضغطاً كبيراً عليه دون معرفة الأسباب التي دعت تلك المطبوعة لاستقصاد اللاعب بذلك الشكل غير المبرر.
* معاناة الفريق النصراوي وجمهوره من عدم وجود لاعب أجنبي طيلة الفترة الماضية من الموسم تتطلب التعاقد مع لاعبين أجانب مميزين ومضموني النجاح لتعويض ما فات دون الدخول في متاهات التجارب وأساليب (شختك بختك) في التعاقد.
* بعض الأقلام المحسوبة على نادي الاتحاد بدلاً من التعبير بفرح وسعادة عن فوز فريقها بالبطولة الآسيوية الكبرى جندت نفسها لشتم هذا والإساءة لذاك بأسلوب لا ينم عن وعي أو حضارية ولا شك ان نادي الاتحاد بريء من هذه الممارسات خصوصاً ان الإنجاز الذي تحقق هو إنجاز للوطن والفرح فيه للجميع ولا يجب ان يحتكره أحد حتى ولو كان اتحادياً.
* لا يزال المشاهدون يعانون الأمرين من سوء الصورة في المباريات المنقولة تلفزيوينياً من استاد الأمير محمد بن فهد بالدمام.
|