* كان لدى الأديب العقاد مكتبة ضخمة.. وكان يقرأ كثيراً.. وقد قال إنه يقرأ لأن حياة واحدة لا تكفي.. والقراءة تضيف إلى صاحبها عمراً آخر فيستفيد من تجارب آخرين من المفكرين.. وقد كوَّن العقاد مكتبة كبيرة تعد من أهم المكتبات الخاصة في العالم العربي.
* ذكرت مجلة القافلة أن علي بن محمد السناني (توفي عام 1339هـ) جمع مكتبة ضخمة أغلبها من المخطوطات ودمَّر معظم ما في هذه المكتبة عام 1322هـ عندما اجتاحت السيول عنيزة وهدمت منزله.. والأحداث التي عصفت بلبنان على مدى سبع عشرة سنة دمَّرت العديد من المكتبات منها مكتبة الشيخ حمد الجاسر التي كانت تقع في أحد المباني وسط بيروت وأتى الحريق عليها بأكملها والتهمتها النيران، ولحسن الحظ أن لدى الجاسر مكتبة أخرى بالرياض.
* الأديبة سلطانة السديري قالت من المؤسف أن المبدع يمضي به العمر وهو لا يسمع الكلمة التي تعطيه دافعاً لمزيد من العطاء والشعور بالامتنان، ولا تظهر حسناته إلا بعد وفاته..!!
* محيي الدين اللاذقاني يرى أن كتابة السيرة الذاتية دون صراحة وشجاعة في الاعتراف عمل لا معنى له..!!
اللاذقاني لا يعجبه وقار النخبة المثقفة.. ويؤكِّد أنهم بحاجة ليتعلموا من الشباب بعض النزق والطيش..!!
* د. سليمان العسكري رئيس تحرير مجلة (العربي) ذكر أن مهاتير محمد نجح على المستويين الشخصي والعام، كان طبيباً عالج أمراض الجسد البشري لكثيرين من أبناء بلده، ثم عالج أمراض شعبه وأخرج أمته من معاناة الفقر والتخلف وأطلق طاقاتها المعطلة لتنعم بالعافية وتلحق بركب العالم المتجدد, ونحن العرب يجب أن نستفيد من التجربة الماليزية وننتشل واقعنا المريض من مهانة التردي.
* د. عبد الله مناع ارتبطت خطواته الأولى في الحياة، وفي الأدب بحارة البحر ورطوبتها وأشجانها، إلا أن محبيه لم يجدوا عملاً أدبياً يتناسب مع هذه المكانة لحارة البحر في وجدان المناع.
|