عزيزي الفنان عمر كدرس
- الموهبة خامة تتأثر بعوامل التعرية.. وإحساس الفنان بحاجة إلى (جلخ) وإلا تراكم عليه الصدأ.. وطمرت ينابيع العطاء.. قف.
ما زلنا نرقب عملا فنيا في مستوى (المقبول).. و(السارية) وثق بأن نجاح اللحن ليس مرهونا بسمعة المؤدي.. وليس شرطا أن يغني أعمالك (طلال.. أو محمد عبده) مجرد فنان له إحساس فني.. وهم كثير ولله الحمد.
عزيزي الموسيقار طارق عبدالحكيم
- أما (يكفي البعد) يا أبا سلطان..
لا زلنا نرقب لقاء القمتين.. أنت وطلال.. وكل ما أخشاه أن تكون كنظرية (المتوازيين) مهم امتدا فلن يلتقيا.. جميع الفنانين هم أبناؤك فكن أبا يتحمل هفوات أبنائه.. ويؤازرهم لخوض معترك الحياة.. وإلا (لنا الله).
عزيزي الفنان محمد عبده
- انتهاجك اللون الشعبي أثبت لنا إخلاصك وصدق نواياك تجاه تراث أمتنا..
احرص على الاهتمام بهذه الألوان الشعبية.. والله الله على تقديمها في المحافل الدولية..
أترك من هم يظنون أن تقديم هذه الأعمال الشعبية يحط من قدرتهم أو يعتبرونها إفلاسا.. دعهم يأخذون راحتهم.
عزيزي الرسام محمد السليم
- لا نريد أن نطلق عليك المثل القائل: (اما حبي.. والا برك) نريد نشاطا ولو في مستوى (الحبو) وجرادة في اليد خير من (...) أين تلك الحيوية التي عهدناها؟ وأين تلك الأعمال التي أدهشت عشاق الفن التشكيلي؟ قف.
نأمل أن تحمل لنا الأيام العديد من المفاجآت والنشاطات ونحن في الانتظار.. وعلى نار..
|