تعقيباً على ما كتبه الأستاذ حمد بن عبدالله القاضي في زاويته (جداول) تحت عنوان (سلامتك) وكانت كتابته حول إعجابه بالعبارات والإعلانات التوعوية التي وضعتها شعبة مرور الرياض وأعيدها هنا للفائدة ولي تعقيب حولها وهي:
(من أجل سلامتك لا تتصل حتى تصل) (مكالمة واحدة قد تكلفك حياتك) (لا تتصل حتى تصل) وأضاف الأستاذ حمد بقوله (الدنيا ما هي طايرة)!! وأضيف هنا حلا يخفف من حدة الحوادث التي سببها الانشغال بالمكالمات الهاتفية عبر الجوال وهو إلزام وكلاء السيارات في المملكة طلب إيجاد شبكة اتصال جاهزة في السيارات المصنعة بحيث تتلاءم آلية عملها مع غالبية الجوالات المستخدمة ويمكن أن يتحدث السائق من خلالها بكل يسر وسهولة وتساعد في تركيز السائقين أكثر وتقلل بإذن الله من الحوادث.
فآمل من هيئة المواصفات والمقاييس اعتمادها في برامجها وأعمالها لكي ترى النور في الموديلات القادمة. والله يحفظ الجميع من كل سوء.
إبراهيم بن عبدالكريم بن محمد الشايع/ محافظة المذنب
|