* طريف - محمد راكد العنزي:
كاد عدد من التلاميذ أن يلقوا حتفهم دهساً تحت عجلات سيارات أحد المفحطين بشارع الثلاثين لولا أن قفزوا إلى الرصيف الوسطي للشارع.. وعلى الرغم من أن هذا المشهد يتكرر كل يوم إلى درجة تجمهر الطلاب عند خروجهم من المدرسة لمشاهدة هذا التفحيط الذي كاد يودي بحياتهم إلا أنه لا توجد دورية أو بحث سري لضبط هؤلاء المراهقين الذين يعرضون حياة غيرهم للخطر يومياً.
|