1- محمد بن سعود بن دماح المري ( الدمام)
إذا لم تقنع بصحة حديث ما، وترددت في صحته فلا تسأل إلا علماء الحديث الحفظة الذين يجمعون بين: الحفظ والفهم، وإن كانوا لا يرغبون في الأضواء وحب الظهور فيمكنك معرفتهم بدقة السؤال.
أما الذين لا يحفظون الحديث سنداً ومتناً فهؤلاء يعتبرون محققين فقط فالعمدة على من يحفظ المتن والسند ويحفظ كثيراً من هذا.
ولا بأس من بحث هذا بنفسك فتقوم بنظر: المعاجم/ أو كتب الأطراف/ أو المسانيد/ إذا كنت تعرف راوي الحديث من الصحابة أو من التابعين الكبار، أو تعرف طرفاً من الحديث المراد. لكن لا بد هنا من سعة الصدر والهدوء في هذا كله.
2- خالد البراك - الرياض ( الدخل المحدود)
قوله تعالى : :{يَخْلُقُكُمْ فِي بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ خَلْقًا مِن بَعْدِ خَلْقٍ فِي ظُلُمَاتٍ ثَلَاثٍ} المقصود بالظلمات هنا والله تعالى أعلم: ظلمة الرحم/ وظلمة المشيمة/ وظلمة البطن.
3- مها بنت فليحان الدوسري - أم فواز (الدمام)
(الأشعة فوق البنفسجية) هي ما بين س6 حتى س9 صباحاً وهذه الأشعة تكون في الشمس مفيدة للعظام جداً وما بين الساعة 10 حتى 4 مصفر ضوء الشمس ومع طول المكث في الشمس فهذا مع التكرار قد يسبب (سرطان الجلد).
4- الإجتهاد العلمي في علوم الشريعة في الآثار والآيات والمستجدات لا يتأتى كل أحد ولو ادَّعاه وسعى إليه، فالاجتهاد حالة عقلية ونفسية تكون في العالم قبل حصوله على العلم من ذلك:
1- شدة الحياء.
2- حساسية النفس.
3- شدة الصراحة (ولهذا يبقى منزوياً دائماً).
4- شدة الجدل (ولهذا قد لا يُطمأن إليه).
5- شدة التواضع في: السكن.. والمركب.
6- نباهة غير مسبوقة.
7- مقته وكرهه للمركزية.
8- بساطة في الحديث.
9- حفظ وفهم وسرعة البديهة لديه.
أما الشروط العلمية فمنها:
1- معرفة بالناسخ والمنسوخ.
2- معرفة بالمطلق والمقيد.
3- معرفة بالعام والخاص.
4- معرفة باللغة وأسرارها.
5- معرفة بصحة الأثر من ضعفه.
6- حفظه لآي الأحكام فقط.
7- وقوفه على أقوال العلماء في المسألة (حفظاً وفهماً) ( لا بحثاً).
8- عدله العظيم في طرح المسائل ولو كانت ضد رأيه أو ما يريد.
القضائية
1- عبدالعزيز ل.م.ن ( الرياض - الروضة 3)
يمكنك إذا لم تقتنع بالحكم الصادر ضدك من قبل القاضي أن تطلب تمييزه فتأخذ صورة الصك وتكتب اعتراضك عليه، ثم تتابع ذلك لرفعه إلى (هيئة التمييز).
آمل التأني في هذا والتثبت فيما تريد كتابته، أو ذكره أو إرفاقه من بيانات أو شهور أو وثائق.
2- سلمان.ع.أ (الأحساء)
(الظالم) لابن تيمية كتاب جيد في بابه لكنه مختصر جداً فلعلك تنظر كتاب معه:( إعلام الموقعين) لابن قيم الجوزية وهو كتاب في الفتيا والقضاء ونظر حال المدعي والمدعى عليه.
أما الظالم المطبوع من الناس فلا يهمه أن تدعو عليه أو لا تدعو؛ فهو قد يعتبر هذا منك ضعفاً ولهذا تجده يستهزئ بك ظناً ولا يلقي لك بالاً، ومن هنا تقع المظالم بين: القوي و الضعيف حتى يكون الله جل وعلا هو: الآخذ لهذا من ذاك لكن بالتدريج.. فتنبَّه، وافقه ذلك.
3- علي بن عبدالله.م.م. ( بريدة)
القلق النفسي الذي تشعر به بسبب خوفك بسقوط حقك القضائي لا محل له، فلا داعي للخوف ولا للقلق .. فإذا ثبت أن لديك ما يثبت حقك (مادياً) فالحق حق، ولو بعد مئة عام، هناك قضايا تسقط بالتقادم لكن ليس منها حقوق صاحب الحق بعد وجود الدلالات التي لا يمكن صرف النظر عنها بحال.
والحال هنا هي في كيفية رد الحق بعد بيان وجوده، هذا يعود لناظر القضية كل حسب اجتهاده.. لكن لا بد من إعادة الحق فلا تجزع لهذا.
4- خالد.ب.ن. ( البحرين - المنامة)
1- لا أذكر أن أبا حنيفة تولى: القضاء.
2- محمد بن يوسف شيخ البخاري كان قاضياً لمرو.. من أعمال المشرق.
3- القضاء موهبة تصقلها التجارب ويزينها: الورع، والعفاف.
|