|
انت في "الاخيــرة" |
| ||
عندما نتابع أحداث الفلوجة في القنوات الفضائية والجرائد اليومية نشعر بعظم الجرم وفداحة الكارثة، رغم أن ما ينقل هو الأقل أهمية بسبب الحظر المفروض على المراسلين والمصورين، ومع ذلك فإن صور البيوت المدمرة، والقتلى في الشوارع، وما ينقله شهود العيان الناجين من المذبحة عن تناثر الأشلاء وتحول البشر إلى جيف تقتات الكلاب عليها، وانعدام الطعام والشراب والعلاج كل ذلك يجعلنا نستحضر حدثاً تاريخياً مؤلماً من خلال الأحداث المعاصرة في الفلوجة. |
[للاتصال بنا][الإعلانات][الاشتراكات][الأرشيف][الجزيرة] |